كنت أقرأ تقريراً في أحد المجلات عن تأثير الخادمات على الأسرة عامة وعلى الأطفال خاصة فقد ذكر في التقرير :
خادمة اندونيسية تعمل عند أسرة في دبي ويبدو أن ربة البيت كانت تعاملها بقسوة نوعا ما وعندما قررت الخادمة السفر أرادت أن تنتقم لنفسها فأخذت الطفل وهو بعمر 8 شهور وسدّت فتحة الشرج له بمادة صمغية ( سوبر جلو ) ؟!! يا الله على هذه القسوة
- نسأل الله اللطف ونحن لانعلم مايخفيه هؤلاء الخدم في أطفالنا وفي طعامنا لذا لا ألوم كثير من الامهات اللتي تعاملهن بحذر شديد او بخوف أحيانا
وتعليقي : نقطة أخرى يجب ان نعيها هي أن ابتعاد الخادمة عن أهلها وذويها وافتقارها للدفء العاطفي والجسدي له دور في اضطراب ومزاج سلوكها لذا على صاحبة البيت معرفة كيفية التعامل مع الخادمة ولايمنع من حوارها والتحدث معها بلطف وسؤالها عن أبنائها وهذا نوع من التنفيس لها
منقوووووله
أخوكم//سلطان الراجحي